الجمعة، 21 أغسطس 2020

& شوق وحنين&/بقلم الاستاذ /محمد مدحت عبد الرؤف

_& شوق و حنين &_

فى عيونى إليك شوق و حنين ..

يوقظ إحساس نابض بالوتين ..

لجمال محبوبتى زهرة الياسمين ..

كم يراك فى غيابك القلب و العين ..

حيث جعلت من فراقك أعانى وحدتى بالأنين ..

إلا أننى فى فراغ الكون أسمع صدى صوتك رنين ..

ترى امازلنا أحباب و بالإحساس مغرمين ..

و اتسائل هل ساراك سراب أم يقين ...

و سأنتظر بالشوق لرؤيتك شهور و سنين ..

فلا تجعلنى أوارى وجهى خجلا من عيون الشامتين ..

بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف

Mohamed Medhat

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية