& شوق وحنين&/بقلم الاستاذ /محمد مدحت عبد الرؤف
فى عيونى إليك شوق و حنين ..
يوقظ إحساس نابض بالوتين ..
لجمال محبوبتى زهرة الياسمين ..
كم يراك فى غيابك القلب و العين ..
حيث جعلت من فراقك أعانى وحدتى بالأنين ..
إلا أننى فى فراغ الكون أسمع صدى صوتك رنين ..
ترى امازلنا أحباب و بالإحساس مغرمين ..
و اتسائل هل ساراك سراب أم يقين ...
و سأنتظر بالشوق لرؤيتك شهور و سنين ..
فلا تجعلنى أوارى وجهى خجلا من عيون الشامتين ..
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
Mohamed Medhat
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية