السبت، 22 أغسطس 2020

نحن لا نحن (4)/بقلم الاستاذ/حيدر رضوان

نحن لانحن4

مازلنا من ننغبش عن الجدل العقيم عن الأمم السابقة ماقبل البعثة اشد مما ان نناقش عن الذي يجلد امة الحاظر اليوم إنحطاط كيف تقرئها العدامة وكيف لها وهي كاتبة به نفسها تسوغه منذ قرون وعقود وإلا من أين حلت المصائب واصبحت قرابة لله 

نحن لانحن 

 من نجتمع حول صخرة كبيرة كئودة فلا نفكر كيف ترفع اوكيف تزيح اوكيف تدمر نعلم أن وزنها يفوق كل الموجودين فنضل نجرب بالواحد تلو الواحد بين فتحت بداهتها وحش كاسر فيلتهم الأول والثاني والثالث وهكذا وكلايريد للنفسه الظهور بالولاء المعاكس بين أنياب مقطقطة الأعضاء على حساب موت أمة والدفع بها أخيرا في الهاوية المحسوبة جنة وهي نارتتلضى 

في كل شي وليس لكل شي هي حلا لكل شيء

نحن ولانحن 

وكأن ماهي فيه أمتنا والعالم هو الصحيح من حيث العقوبات الإلهية ماهي فيه جماعاتنا 

وماتقوم به من قتل ذاتها هو الحل لموت النفاق والغش والخديعة والزيف والكراهية والمكر السيئ منها والتكبر وانانية النفوس والمناكفات على سفاسف الأمور عملا بالجور المنقاد للجور الأكبر وإلاكيف سيكون الإستيقاض من غمرة زمنية من مئات السنين

( فدعهم في غمرتهم حتى حين)  

حين من الدهرخلا فيه مصنع العقول عن تصدير الأفكار الربانية المهلمة لتغذي العدامة من جوع النحافة البائسة في ذاتها والمفقرة لغيرها فأنقادة مستبدلة الأدنا بالذي هوخير  فكان الجزاء يترقبها من غير شعورا لها ففيه رجة وزلزلة عاتية فبها يستيقض الرقاد وتتحرك الأفكار وتنشط الدورة الدموية والفكرية الظميرية وينقش التذكير بين عيون الأصنام البشرية أمرعدالته فترى وتسمع وتحس 

وتعمل مالم يكن مألوفا

وأخذناهم بالعذاب لعلهم يرجعون فمن رجع بدليلا من الله مكنه الله في الأرض ومن أبا أهلكه الله العزيز القادر 

فالقادم غير ماتتوقعه البشرية وسالخا ماتحمله من مفاهيم هدامة ضارة عاكسة خط العدالة ترغم حين ذاك رؤية خط الإستواء الماطر بعدالة السماء ورحمتها لتغير منهجية الشر الإنحطاطي بمنهجية الخير التكاملي 

للمقال بقية لطفا المتابعة

نحن ولانحن

بقلمي/حيدررضوان.اليمن

2020/8/19

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية